بعد تكليف خليفة حفتر قائدا عاما للجيش وترقيته إلى رتبة فريق أول، بقرار مباشر من رئيس مجلس النواب في طبرق، عقيلة صالح، ظهر لبعض المحللين السياسيين أن الحوار الذي تقوده بعثة الأمم المتحدة في ليبيا يعود خطوات أخرى للوراء.
فكلما تقدمت المحادثات بين الأطراف المتنازعة على الشرعية، نحو تفاصيل متعلقة بحكومة الوفاق الوطني التي وضعها المبعوث الأممي الخاص برناردينو ليون على رأس أولويته، تراجع مجلس نواب طبرق عن السير في التفاهم حوله.
ويأتي هذا بعدما أعلن المتحدث باسم المجلس فرج بو هاشم، الأربعاء، طلب طلب تأجيل الحوار الوطني الليبي في الصخيرات المغربية، لرغبة المجلس بدراسة مقترح وبرامج وجداول زمنية إضافة وعلاقة حكومة التوافق بمجلس النواب. لكنه في تصريح آخر إن السبب في هذا الطلب هو عودة فريق الحوار التابع للمجلس دون خارطة طريق واضحة.
فكلما تقدمت المحادثات بين الأطراف المتنازعة على الشرعية، نحو تفاصيل متعلقة بحكومة الوفاق الوطني التي وضعها المبعوث الأممي الخاص برناردينو ليون على رأس أولويته، تراجع مجلس نواب طبرق عن السير في التفاهم حوله.
ويأتي هذا بعدما أعلن المتحدث باسم المجلس فرج بو هاشم، الأربعاء، طلب طلب تأجيل الحوار الوطني الليبي في الصخيرات المغربية، لرغبة المجلس بدراسة مقترح وبرامج وجداول زمنية إضافة وعلاقة حكومة التوافق بمجلس النواب. لكنه في تصريح آخر إن السبب في هذا الطلب هو عودة فريق الحوار التابع للمجلس دون خارطة طريق واضحة.
0 التعليقات :
إرسال تعليق